كيف وسعت وزارة سعودية نطاق رصد الإعلام بمقدار 35 ضعفًا وحسنت قدرة اكتشاف الأزمات

35x

زيادة في نطاق التغطية

78%

تحسين الكشف المبكر عن الأزمات

97%

دقة تحليل المشاعر باللغة العربية

وزارة حكومية سعودية تهتم بخدمة الناس وتنمية الوطن

القطاع

حكومية

النوع

وزارة

المقر الرئيسي

المملكة العربية السعودية

الصعوبة في متابعة الحوارات العامة

كانت الفرق المعنية في الوزارة تواجه صعوبة في تتبع حجم الحديث العام على وسائل التواصل الاجتماعي.
معدل المنشورات ذات الصلة ما كان يتجاوز 70 منشور شهريًا، وكانت المؤشرات المتاحة تقتصر على بيانات سطحية مثل عدد الإعجابات والمشاهدات والمشاركات. ما كان فيه اي قدرة على فهم مشاعر الجمهور أو رصد التفاعل بشكل لحظي، وهذا تسبب في فقدان اشارات مهمه، خاصة اثناء الأزمات أو عند ارتفاع وتيرة الحديث العام

توسيع التغطية بالاعتماد على تقنيات ذكاء اصطناعي تركز على اللغة العربية اولاً

مع أداة ديما، تغيرت الية الرصد بشكل جذري. ارتفع عدد المنشورات التي يتم تحليلها شهريًا إلى أكثر من 2500 منشور، وتم تفعيل الرصد اللحظي لمشاعر الجمهور وتحليل الاتجاهات العامة بدقة متناهية. تمكن النظام من الكشف عن ارتفاع مفاجئ بنسبة 78٪ في مشاعر الغضب، وتم ارسال تنبيهًا فوريًا للفريق المختص، ما مكنهم من اتخاذ الإجراءات السريعة قبل تفاقم الأزمة. كما وصلت دقة تحليل المشاعر باللغة العربية إلى 97٪، مما ساعد على قراءة الموقف العام وفهم تفاصيل الانفعالات المختلفة بين الجمهور. هذه القدرة على الرصد الدقيقة مكنت الوزارة من التفاعل بشكل أكثر فعالية مع الجمهور، وتحسين استراتيجيات التواصل وتقديم خدمات تلبي تطلعات المواطنين بشكل أفضل

من ننتظر الأحداث، إلى نتصرف قبل ما تصير

ساهم هذا التحول في تمكين الوزارة من التعامل مع الأزمات فور ظهورها قبل تصاعدها، مما ساهم في الحفاظ على ثقة الجمهور وتقليل الأثر السلبي. تم تحديد أبرز الأسئلة والانشغالات لدى الجمهور، واستخدمت هذه البيانات في تحسين الحملات التوعوية وتطوير الخدمات المقدمة. كما توسع نطاق الرصد الجديد ليشمل 35 ضعفًا مقارنة بالفترة السابقة، مما منح الوزارة رؤية شاملة ودقيقة حول ما يقال عنها

واجهت الوزارة تحديًا كبيرًا في متابعة الكم الهائل والمتزايد للنقاشات العامة على الإنترنت بشكل سريع. الأدوات المتاحة كانت محدودة، مما جعل الرصد يقتصر على مؤشرات سطحية كالإعجابات والمشاهدات فقط، وبالتالي لم تتمكن من الكشف المبكر عن الإشارات المهمة التي تنذر بحدوث أزمات أو تصاعد المشاعر السلبية

بعد اعتماد أداة ديما ضمن سير العمل، أصبح لدى الفريق رصد مستمر على مدار الساعة، وتحليل دقيق لمشاعر الجمهور وانفعالاتهم باللغة العربية بنسبة دقة تصل إلى 97%، مع تنبيهات فورية لرصد الغضب والكشف المبكر عن الأزمات قبل تصاعدها

توسع نطاق الرصد ليشمل أكثر من 2500 منشور شهرياً، بزيادة بلغت 35 ضعفاً، وتمكنت الوزارة من اكتشاف المشاعر السلبية بشكل أسرع بنسبة 78%، مما أتاح لها التحول من إدارة الأزمات بشكل تفاعلي إلى التواصل الاستباقي مع الجمهور

الحل المستخدم:


1

أحجز عرضك التجريبي

اكتشف كيف يعزز الذكاء الاصطناعي العربي من اداء فريقك من خلال رصد متقدم ورؤى واضحة و مقارنة دقيقة مع المنافسين